الفكر

يحاول الكتاب أن يعرض ومضات من حياة "د.سمير سرحان" ومسيرته منذ أن ولج عالم الثقافة والأدب حيث يستعرض مشواره مع الإبداع والنقد مع إلقاء الضوء على بعض أعماله الإبداعية وإلقاء الضوء على بعض اللقطات والتأملات والمواقف من حياته التى تجمع بين الفكاهة والتراجيديا التى تعبر عن سمير سرحان الإنسان والمفكر والمسئول .

هذا الكتاب يضم مجموعه من المقالات كتبت فى مناسبات مختلفة عن شخصيات أشد اختلافاً وان كان يجمعها انها تكاد أن تكون معروفة للكافة، وقد وجدت فى ماتحتويه انها تكاد ان تكون معروفة للكافة ، وقد وجدت فى ما تحتويه هذه المقالات من تحليل للمناخ الاجتماعى والسياسى الذى لعبت فيه هذه الشخصيات دورها وتضم الطبعة الثانيه فصولاً جديده عن شخصيات مهمة اخرى فتضم هذه الطبعة فصولاً عن نجيب محفوظ وأم كلثوم وتحية كاريوكا وإدوارد سعيد كما تضم فصولاً عن عثمان احمد عثمان ولطفى الخولى ويوسف شاهين بالاضافة الى احمد زويل وتوماس فريدمان..الخ.

بكثير من متعة السرد ودقة العرض وبراعة الربط بين الشخصيات والتجارب يرحل بنا المؤلف بين تأملاته لأعماق الشخصيات ومواقف أثرت به ملتقطاً من مواقفهم وخبراتهم ما يعالج به قضية أو يثير من خلاله شعوراً أو يعصف به ذهناً وهكذا عالج مواقف عديدة ووضع حلولاً من خلال مواقف وتجارب وشخصيات تفاعلت مع بعضها ومن هذه الشخصيات : أحمد لطفى السيد - فريدة النقاش - شوقى ضيف - مكرم عبيد - جمال الدين الأفغانى وغيرهم .

يضم الكتاب بين أوراقه صور من الخطاب الدينى المقتصر على الخطاب الذى تنتجه نخبة متميزة إعتماداً على أسلوب تحليل الخطاب . ويعتمد الكتاب على رصد صور من خطاب النخبة الإسلامية وآلياتها وصور من الخطاب القبطى وآلياته ليصل فى نهاية المطاف إلى دراسة ذلك الخطاب فى سياق المتغيرات العالمية والمحلية محدداً ما ينبغى أن يكون عليه الخطاب الدينى فى هذا العالم الذى يموج بالمتغيرات ، حيث يتوقع الكاتب إنفتاحاً فى الخطاب بين الأديان داخل الدين الواحد كما يتوقع فتحاً للحدود بين الخطاب الدينى والخرافى أو الشعبى أو حتى الخرافى الأسطورى .

يعد الكتاب من أهم الكتب الاقتصادية التى صدرت خلال الأعوام العشرة الأخيرة فهو كتاب يهم كل من الاقتصاديين والسياسيين والمشغولين بالعلاقات الدولية ومستقبل دول العالم الثالث على السواء لأنه يمس بعضاً من أكثر مشكلات العلاقات الدولية حيوية والمؤلف ينتقد فى كتابه العولمة بشدة وينقد المؤسسات الدولية الكبرى مثل البنك الدولى للتمويل الذى يتدخل فى شئون الدول التى تتعامل معه يدفع ثمنها فقراء تلك الدول وللمؤلف رأى صريح فى الخصخصة ويشجعها حيث التحرر الاقتصادى من الدولة ويحقق النمو بخلق فرص عمل جديدة .

يعد الكتاب من أهم الكتب الاقتصادية التى صدرت خلال الأعوام العشرة الأخيرة فهو كتاب يهم كل من الاقتصاديين والسياسيين والمشغولين بالعلاقات الدولية ومستقبل دول العالم الثالث على السواء لأنه يمس بعضاً من أكثر مشكلات العلاقات الدولية حيوية والمؤلف ينتقد فى كتابه العولمة بشدة وينقد المؤسسات الدولية الكبرى مثل البنك الدولى للتمويل الذى يتدخل فى شئون الدول التى تتعامل معه يدفع ثمنها فقراء تلك الدول وللمؤلف رأى صريح فى الخصخصة ويشجعها حيث التحرر الاقتصادى من الدولة ويحقق النمو بخلق فرص عمل جديدة .